السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1. There is a consensus in our madhhab that it is makrūh for females to follow the Janāzah procession. Makrūh refers to actions that are discouraged and frowned upon, although they do not result in any punishment or reward.
2. Accordingly, your concern is a valid one and we discourage women from following Janāzah processions especially to the maqbarah.
3. Ofcourse, this does not mean that women cannot visit the maqbarah at all. Scholars agree that it is encouraged for women to visit the graveyard with the intention of visiting the graves of Prophets or the righteous. Similarly, many scholars also consider it permissible for women to visit the graves of deceased relatives.
4. Nonetheless, when visiting the maqbarah, sisters should be mindful of observing Islamic etiquette and conduct. An action that may be permissible or encouraged can easily become dispraiseworthy or sinful by failing to adhere to the stipulations of the Sharī’ah.
والله تعالى أعلم
And Allāh knows best
النصوص المستندة إليها
المجموع شرح المهذب
ﻫﺬا اﻟﺬﻱ ﺫﻛﺮﻧﺎﻩ ﻣﻦ ﻛﺮاﻫﺔ اﺗﺒﺎﻉ اﻟﻨﺴﺎء اﻟﺠﻨﺎﺯﺓ ﻫﻮ ﻣﺬﻫﺒﻨﺎ ﻭﻣﺬﻫﺐ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ اﻟﻌﻠﻤﺎء ﺣﻜﺎﻩ اﺑﻦ اﻟﻤﻨﺬﺭ ﻋﻦ اﺑﻦ ﻣﺴﻌﻮﺩ ﻭاﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻭﺃﺑﻲ ﺃﻣﺎﻣﺔ ﻭﻋﺎﺋﺸﺔ ﻭﻣﺴﺮﻭﻕ ﻭاﻟﺤﺴﻦ ﻭاﻟﻨﺨﻌﻲ ﻭاﻻﻭﺯاﻋﻲ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﻭﺇﺳﺤﻖ ﻭﺑﻪ ﻗﺎﻝ اﻟﺜﻮﺭﻱ ﻭﻋﻦ ﺃﺑﻲ اﻟﺪﺭﺩاء ﻭاﻟﺰﻫﺮﻱ ﻭﺭﺑﻴﻌﺔ ﺃﻧﻬﻢ ﻟﻢ ﻳﻨﻜﺮﻭا ﺫﻟﻚ ﻭﻟﻢ ﻳﻜﺮﻫﻪ ﻣﺎﻟﻚ ﺇﻻ ﻟﻠﺸﺎﺑﺔ ﻭﺣﻜﻰ اﻟﻌﺒﺪﺭﻱ ﻋﻦ ﻣﺎﻟﻚ ﺃﻧﻪ ﻳﻜﺮﻩ ﺇﻻ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ اﻟﻤﻴﺖ ﻭﻟﺪﻫﺎ ﺃﻭ ﻭاﻟﺪﻫﺎ ﺃﻭ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﻣﻤﻦ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﺜﻠﻬﺎ
بشرى الكريم
ويسن أن يوسع كل من اللحد والشق ، ويتأكد عند رأسه ورجليه ؛ ليمكن وضعه حينئذ منحنيا كهيئة الراكع ؛ للخبر الصحيح بذلك ، وأن يرفع سقف كل من اللحد والشق بحيث لا يمسه عند انتفاخه ؛ بل يجب ذلك ، ون يدخله القبر ولو نثى الرجال ولو صغارا ؛ لضعف النساء عن ذلك .نعم ؛ الأنثى أحق بالأنثى في أربعة مواضع . حملها من محل موتها إلى المغتسل ، وحملها منه إلى وضعها في النعش ، وحملها منه إلى تسليمها لمن في القبر ، وحل شدادها فيه . وفى الأخيرين مشقة ؛ ولذا كان العمل على خلافهما .
نعم ؛ لو احتيج إليه كضوء في دفن بليل في ظلمة. . لم يكره ( واتباع النساء ) الجنازة إن لم يتضمن حراما ، وإلا حرم للنهي عنه
وتسن زيارة القبور لذكر مطلقا ولغيره داخل البلد أو خارجه ، مع محرم لنبي أو نحو عالم ، وكذا قريب عند جمع ، ولغير من ذكر مكروهة ولو في البلد .